شوفوا الترغيب المصري والأسلوب الجميل

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته. أرجو أن تكونوا بصحةٍ جيدة وتكون أحوالكم على خير ما يرام. لقد توصلت بهذا الإيميل من أحد زملائي وأحببت أن اشارككم به.فكما تعلمون ,الدال على الخيركفاعله.

بسم الله الرحمن الرحيم

يا سيدى...


المصحف 600 صفحه او 602 ..صح

لو مش مصدقنى روح افتح المصحف بسرعه وتعال لي

هاه.. طلع كام !!..أوكي ... تعالى نكمل بقى


المصحف 600 صفحه على 30 يوم بكام يا ريس..؟؟...


يا عم متعقدهاش .. الحسبه أبسط من كده 600 / 30 = 20 صفحة


...شفتوا سهله إزاي...




طيب يعنى فى اليوم 20 صفحه وإحنا عندنا 5 صلوات فى اليوم


يبقى 20 / 5 مظبوط أيوه كده


4 صفحات


يبقى إنت لو قريت 4 صفحات بعد كل صلاه يبقى فى اليوم هتخلص 20 صفحه


يعنى فى الشهر هتخلص القرآن مستريح أوى.

أليس الأمر بسيطاً ¡¡¡¡

ما شاء الله..فكرة جميلة والله لكن الأمر ليس في يسر تلاوته وسهولتها فقد قال تعالى "ولقد يسرنا القرأن للذكر" المشكلة في الهمة والإرادةكما قال تعالى تتمة للآية "فهل من مدكر"...
الهمة أختي هي ما ينقصنا..
وفقنا الله لطاعته والعناية بكتابه

Ameen ya ALLAH

شكرا اختي مريم...جميل جدا..الله يوفقنا لقراءة القرآن..آمين

شكرا اخت مريم على مشاركتنا هذا الموضوع المهم، لكن بصراحة لا افقه شيئا في اللهجة الشرقية الا القريبة منها للفصحى!
شكرا

شكرا جزيلا على هذا الموضوع القيم اللهم ارزقنا تلاوة خاشعة صادقة متقبلة واجعلها لنا لا علينا يا رب آآآآآآآآمـــــــــــين

العفو يا اخوتي ...
غفر الله لنا ولكم وهدانا سبيل الخير والسلام بإذنه تعالى.

ما فائدة قراءة القرآن بسرعة و تمرير أكبر عدد ممكن من الصفحات في اليوم دون التمعّن او التفكّر في معانيه؟؟؟!!!
بهذه الطريقة اصبحنا نقرأ الكثير لكن نفقه القليل جدا وفي بعض الأحيان لا شيء، حتى السور القصيرة جدا لا نفهم مغزاها!

ومن قال اننا لا نسعى إلى تدبر معاني القرآن يا أخي ¡¡¡¡¡...
إلا إذا كنت تتحدث عن نفسك بإستعمال صيغة الجمع (نحن)،فهنا أنصحك أن تلجأ إلى علماء الفقه لتتعلم الكثير منهم (عبر مشاهدة برامجهم و الإطلاع على كتبهم)

شكراً على مشاركتك الطيبة
...

أختي العزيزية مريم، كنت أريد أن أوصل إليكم فكرة أن قراءة القرآن بسرعة ترادفها غياب التدبر والخشوع
لكن على أيّ، سوف أعمل بنصيحتك "وسألجأ إلى علماء الفقه" لأتعلم منهم... فمهما طال عمر الإنسان لا يجب أن يتوقف عن طلب العلم... شكرا لكِ